الاثنيـن 04 ربيـع الثانـى 1433 هـ 27 فبراير 2012 العدد 12144







لمسات

أسبوع لندن.. الرحم الذي تولد منه توجهات الموضة وصرعاتها
الموضة ليست مجرد عروض أزياء مثيرة، من حيث الإخراج والموسيقى والألوان وتسريحات الشعر والماكياج، وغيرها من العناصر التي تشد الأنفاس عند متابعتها، بل هي أيضا المؤشر الذي يستبق موضة المواسم المقبلة. بعبارة أخرى فمن رحم هذه العروض تولد توجهات الموضة المقبلة، ومنها تتشكل إطلالاتنا. وبالنظر إلى أسبوع لندن
القليل منها يكفي والكثير يفضح
كانت كاميرون دياز حديث باريس خلال أسبوع الموضة الراقية لربيع وصيف 2012. فقد كانت تتنقل بين العروض مثل الفراشة بأناقة لا غبار عليها، وحيوية تعكس سنواتها الـ39 وشغفها بالتمارين الرياضية. الحديث لم ينصب على نشاطها وحده ولا عدم وضوح ولائها لأي من بيوت الأزياء الكثيرة التي حضرت عروضها، بقدر ما انصب على وجهها
تأثير كاثرين يضرب من جديد
ما لا يختلف عليه اثنان أن دوقة كمبردج تعتبر أيقونة موضة تقتدي بها العديد من الفتيات في كل أنحاء العالم. فما إن تظهر بفستان أو أي قطعة أخرى حتى تنفذ من السوق، خصوصا أنها في الغالب تميل إلى موضة ديمقراطية تتمثل في ماركات غير باهظة الثمن. فبعدما ظهرت بفستان من «ريس»، مثلا، عندما استقبلت ميشيل أوباما في
7 أخطاء تؤخر الحصول على الوزن المثالي
تحرصين على تناول الخضراوات المسلوقة والسلطات وتعداد كل سعرة حرارية تدخل معدتك، وتمارسين التمرينات الرياضية بانتظام، لكن وزنك لا يتزحزح عن مكانه، وتصابين بالدهشة كلما استعملت الميزان ورأيت أن إبرة المؤشر لا تزال في مكانها لا تتحرك. الإحباط وخيبة الأمل أول المشاعر التي تجتاحك، يليها فضول وتساؤل عن السبب.
الحذاء العالي الرقبة أنيق لكن حذار من إيحاءاته الأخرى
وظيفة الـ«بوت» أو الحذاء العالي الرقبة الذي يغطي الساق، كانت في الماضي تقتصر على فصل الشتاء وحده، تلجأ له المرأة عند تساقط المطر أو الثلج، لكنه الآن تجاوز هذه الوظيفة واكتسب وظيفة أكبر من هذا في عالم الموضة والأناقة. أطواله تباينت بين الذي يغطي الكاحل والذي يغطي الركبة وما فوق. وبفضل تصاميمه وخاماته
«فوجورا».. أسطورة امرأة تتمرد على القيود
يبدو أن كسر المألوف سيظل لصيقا بالكثير من خطوط الموضة المثيرة للانتباه. وعلى هذا الأساس، وفي محاولة للتمرد على نمط الموضة الأوروبية والعودة للجذور الشرقية سواء في الأزياء أو الديكور، ابتدع الفنان المصري عباس أبو الحسن خط «فوجورا»، كرمز للتحرر من المعايير والأنماط التقليدية، سواء في الأزياء، أو قطع الإكسسوارات
«القليل كثير».. والأريكة قطعة غير مرحب بها
تبدو شقة ووتر بيري مرتبة بشكل مثالي لا غبار عليه على كل الأصعدة، والأمر لا يقتصر على ترتيب الكتب ذات الأغلفة السوداء أو الرمادية أو البيضاء في صفوف أفقية منظمة، أغلبها لفنانين مهتمين بالترتيب وعمل الشبكات والخرائط أو مهووسين بتنظيم الزمان والمكان، بل يصل إلى كون كل قطعة أثاث سواء كانت الأريكة أو المقاعد
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»